وهذا ينطبق بالفعل على قاتلي ألكسندرا وأولغا. فكلاهما نزيلا سجن سابقين، وبعد أن أفرج عنهما، عادا مجددا إلى القتل.
كما عملت أولغا مدرّسة ألعاب جمباز للأطفال، وكانت تعرض على ديمتري أشرطة فيديو للأطفال وهم يمارسون الجمباز بسعادة.
اقتراح لوقف إطلاق النار على ثلاث مراحل بين إسرائيل وحماس
التغطية الإعلامية في الحج... مسيرة تطوّر من الإذاعة إلى الجوّال
وهنا تبرز ضرورة "الموافقة المستنيرة"، أي أن يكون الشخص الذي يقابله الصحفي مدركًا بكل تفاصيل التقارير وعواقب نشره وظهوره في وسائل الإعلام، ولا بدّ من إبلاغهم بالمخاطر المحتملة.
**هذه المقالة هي واحدة من سلسلة مقالات عن التغطية بالوسائط المتعددة بقلم الصحفي والمدون الإيراني أوميد معماريان.
– يجب اتخاذ الحذر قبل الكشف عن الهوية أو إظهار بطاقة الهوية المهنية عند طلب الحصول على معلومات من الجهات المعنية.
رابعًا، الموضوعية: على الصحفي عدم الإنحياز أو إصدار الأحكام، وبالتالي عليه عدم ذكر التفاصيل التي يمكن أن تؤدي إلى إلقاء اللوم على الناجين من العنف أو التحرش أو الإعتداءات الجنسية.
أولًا، واجب الإبلاغ: لا بدّ من التفكير بالمصلحة العامة في هذه المرحلة.
وتقول يوبافا "إن قتل النساء يمثل مشكلة في كامل المجتمع الروسي، ويؤثر على جميع النساء الروسيات، ولكن الحكومة ترفض الاعتراف بوجود المشكلة".
في ذلك اليوم، غادرت ألكسندرا الحانة في الساعة الخامسة فجرا. وفي الخارج اقترب منها رجل في سيارة، كان يعمل سائق تاكسي كمهنة إضافية.
ونستعرض فيما شاهد المزيد يلي مثالين لتعامل الإعلام في روسيا بشكل مختلف تماما مع جريمتي قتل راحت ضحيتهما شابتان، وخلال فترتين متقاربتين.
كما قام مكتب اليونسكو الوطني لفلسطين بالتعاون مع نقابة الصحفيين الفلسطينيين والهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بتدريب مديري ومنسقي الحملات الإعلامية تحسباً لانتخابات محتملة، والتي كان من المفترض أن تفيد في التزام المبادئ الأخلاقية في التغطية الإعلامية بشكل عام.
استمعوا إلى المحتوى السمعي البصري الذي نقدمه وأصغوا إلى خبرائنا وإلى الشخصيات المرموقة التي دُعيت إلى اليونسكو على مرِّ تاريخها.